Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog
Mille et Une Nuits

الممثل المغربي رفيق بوبكر

acteur,Marocain,Rafiq,Boubker
L'acteur Marocain Rafiq Boubker

رفيق بوبكر ممثل مغربي من مواليد الدار البيضاء في 12 مارس 1973، بدأت مسيرته الفنية سنة 2001 بفيلم غراميات الحاج المختار الصولدي. من أبرز أفلامه فيلم قسم رقم 8 والطريق إلى كابول وأيضا السلسلة الكوميدية عائلة محترمة عام 2005.

أعماله

أفلام

غراميات الحاج المختار الصولدي (فيلم)

قسم رقم 8 (فيلم)

الطريق إلى كابول (فيلم)

إكس شمكار فيلم سينمائي

الزيرو فيلم سينمائي

القرصان الأبيض (فيلم)

مسلسلات

حديدان في كليز (مسلسل)

 

Scénariste,Mohamed,Najdi,
Scénariste Mohamed Najdi

ماذا يقول السيناريست محمد النجدي عن االممثل المغربي رفيق بوبكر

رفيق بوبكر ..طفل في جلباب الحكيم .

 - رفيق … الآتي من براءة لم تسعفه أن يذوب وسط جسم فني ، له من المخالب الناعمة أكثر ماله من أحضان تتسع للجميع ، فكان لا بد له أن يبحث عن حضن ليقول كلمته ، بحث جعله يتمرد عن المألوف ، ليكون استثناء وسط منظومة فنية لا تريد أن تستقيم أو هكذا أريد لها .

-  رفيق ... ليس بالمبدع العصامي ، لكن ثقافته وتكوينه الأكاديمي أقرب إلى البوهيمية منها إلى منهج تؤطره عقلية متخلفة ، تؤمن بكل شيء إلا الإبداع ، عقلية سجينة خانة المصالح ، لكنها تعرف جيدا كيف تدافع عن مصالحها بمهارة الشياطين .

 - رفيق ... له بصمات متميزة في الفن ، لكن له أكثر في الحياة ، فأنت أمام شخصية مستعصية على الفهم ، أو هكذا تبدو ، ولكن نقاءها لا يمكن أن يتجلى إلا خارج دائرة تكاد تخنقنا ، دائرة موروث ثقافي وفني ثابت ،لن تستطيع تحريكه وزرع روح جديدة فيه إلا إذا تخلصت من دائرته ، وهذا ما حاول رفيق ولا زال ، ومعه القلة القليلة المصنفة في خانة اللامعقول .

-  جالست رفيق … يمنحك إحساس أنه طفل مسكون بالبحث عن شيء مفقود ، هو نفسه لا يعرفه ، لكنه يحسه ، لا تغويه شهرة مجانية ، بقدر ما يغويه البحث عن أمان فني حقيقي ، يعكس فيه جنونه ويقول ما يؤمن به.

-  رفيق … الساخر من ذاته قبل الآخر ، يجعلك تهدم كل جدارات الاختلاف بينكما حتى لو تجاوزت لياقة جلسة عابرة.

 - رفيق … لازلنا ننتظر منه الكثير ، له كاريزما نادرة ، ومطلوبة الآن وهنا ، فقط يجب أن تستقيم منظومتنا الإبداعية ، نحن نستحق أكثر ما هو موجود ، فقط يجب أن نؤمن بمبدعينا ، إيمان خالي من المصالح والانتهازية ووصولية لن تصل بنا إلا إلى جمود يوقع نهايتنا .

-  وأخيرا ، نتمنى أن لا يكون رفيق وأمثاله ينتظرون " غودو " لأن الوطن يستحق كل ما هو جميل.

Partager cet article
Repost0
Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :